top of page

Why Volunteer?

في قلب مؤسستنا يوجد الأشخاص الذين اختاروا تقديم وقتهم وتفانيهم. من خلال الانضمام إلى فريق المتطوعين لدينا، لن تساعد المحتاجين فحسب، بل ستختبر أيضًا النمو الشخصي، وبناء علاقات جديدة، وإيجاد الرضا في المساهمة في الصالح العام. هناك طرق مختلفة للمشاركة: من تنظيم الأحداث والأنشطة الترفيهية إلى الأدوار الإشرافية والدعم الإداري. بغض النظر عن مهاراتك أو توفرك، هناك دائمًا مكان لك في مبادراتنا.

انضم إلينا وأحدث الفارق!

اكتشف كيف يمكنك أن تكون جزءًا من شيء عظيم. في مؤسستنا، كل متطوع هو ركيزة أساسية في مهمتنا لدعم الأسر والمجتمعات المحتاجة. يمكن لوقتك ومهاراتك أن تحول حياة الناس، ومعًا يمكننا بناء مستقبل أكثر أملًا لأولئك الذين هم في أمس الحاجة إليه. يمكن لالتزامك أن يحدث فرقًا!"

تعالوا وتعرفوا على برامجنا!

IMG_0143_محرر.jpg

سيليا
متطوع، 64 سنة

"لقد قررت الانضمام إلى المؤسسة لأنني كنت أؤمن دائمًا بقوة المجتمع. منذ بدأت العمل هنا، شهدت بنفسي كيف يمكن لأفعالنا الصغيرة أن تخلق تأثيرًا كبيرًا على حياة الناس. إن الرضا الذي أشعر به عندما أرى شخصًا يبتسم بسبب دعمنا لا مثيل له. لقد كونت صداقات رائعة وتعلمت الكثير عن التعاطف والتضامن. آمل أن ألهم المزيد من الناس للانضمام إلى هذه القضية."

IMG_4922_محرر_محرر.png

جينفيف
متطوع، 28 سنة

"لقد كانت تجربة التطوع في هذه المؤسسة بمثابة تجربة تحويلية. في البداية، كنت أريد فقط المساعدة، ولكنني وجدت شعورًا بالهدف لم أتخيله أبدًا. لقد شاركت في العديد من الأحداث والحملات، وفي كل مرة كانت فرصة للتعلم والنمو. لقد صادفت قصصًا مؤثرة حفزتني على الاستمرار في المضي قدمًا."

GettyImages-145680711_edited.jpg

وليام
متطوع، 35 سنة

"لقد قررت أن أكون متطوعًا لأنني أردت أن أساهم بشيء إيجابي في المجتمع. ومنذ انضمامي إلى المؤسسة، تمكنت من العمل في مشاريع تؤثر بشكل مباشر على حياة العديد من الناس. إن تفاني وشغف زملائي المتطوعين معدي، وقد حفزوني على الاستمرار في التعلم والتحسين. فنحن لا نؤثر على الأشخاص الذين نساعدهم فحسب، بل نساعد أنفسنا أيضًا في هذه العملية. لقد زودتني هذه التجربة بأدوات قيمة ومنظور جديد للحياة."

بحث
لا توجد منشورات بهذه اللغة حتى الآن
انتظرونا...
bottom of page